للمرأة دورا فعالا في جميع الدول فلذلك تسعي جميع الجهات إلى الرقي بالمرأة ومساندتها وإعطائها كل الحقوق فبناءا على ذلك قام سفير دولة الجزائر بالالتزام باستمرار دعم المرأة ومساندتها والاعتراف بدورها الفعال داخل المجتمع
وأيضا دورها في مسارات السلم وقال سفير الجزائر أثناء تواجده في المجلس الأمني بأنه أن هذا اليوم هو يوم تاريخي حيث يتم فيه إحياء الذكري العشرون على الأجندة الخاصة بالمرأة والتي اتخذت شعار ” المرأة والسلم والأمن” ومن خلال الاجتماع قام سفير الجزائر بالتطلع إلى نتائج الحياة التي تعيشها المرأة من داخل النزاعات وعدم وجود السلام والأمان
وأشار سفير الجزائر قائلا الإنجازات يمكنها تمكين المجتمع وايضا التوصل إلى رأي جماعي يؤيد أهمية أن تكون هناك مساهمة للمرأة وقدرتها الفائقة في بناء السلام
ومن جانب آخر أشار سفير الجزائر الي أهمية تعزيز الحوار والالتزام الكامل من جميع الأطراف المشاركة ومن تلك الأطراف هي المنظمات الإقليمية وأيضا تعزيز الأطراف المعنية مثل المجتمع المدني وأيضا المنظمات الإقليمية ومساندة المرأة وحمايتها من العنف ووجود النزاعات وتوجد تلك الحالات من معاملة المرأة بطريق سيئة مثل أثناء تواجد النزاعات والحروب
وأشار أيضا سفير الجزائر سيفان ميموني إلى ضرورة العمل والاجتهاد من قبل الجزائر على عمل جهود الحوار وذلك لتنظيم مؤتمر يتكلم فيه عن قضية المرأة الإفريقية والعمل على عقد وساطة بمنطقة الولاية القسنطينة ليكون من ضمن المتبرعين هي الجمعية العامة المسؤولة عن الشبكة الخاصة بالنساء الإفريقية وذلك القدرة على منع جميع النزاعات وايضا الوساطة الموجودة بدولة الجزائر
وأكد قائلا سفير الجزائر بضرورة حماية المرأة ليس فقط بالجزائر بل بدول العالم كله من المعاملة السيئة لها واستخدام العنف ضدها وذلك يكون عامتا في وبدأت النزاعات وحماية المرأة التي هي ضحية لتلك الظروف في مجتمعاتنا ويحقق ذلك للمرأة اذا تم تعزيز الترسانة القانونية
ويترتب على تطبيق هذا القانون حمايتهن وضمان مشاركتهن بالمجتمع وايضا تعزيز المرأة ومساندة دورها في مجال السياسة ويكون لها حق بالانتخابات وذلك من خلال القانون الموضوع الذي ينص عليه الدستور بأن يكون البرلمان به أكثر من ٣٠ % مشاركين به من النساء
التعليقات