أكد الدكتور محمد العقبي نائب وزير التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام والمتحدث الرسمي، أن قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي هو قانون عدالة اجتماعية، موضحا أنه مع صدور دستور 2014 أصبح المحور كان لموضوع العدالة الاجتماعية أهمية كبيرة في الدستور، وتم سن مجموعة من القوانين التي حققت درجات كبيرة من العدالة الاجتماعية.
وفي السطور التالية، توضح “الوطن” النصوص الدستورية والتنظيمية والاتفاقيات الدولية المتعلقة بمشروع قانون الضمان الاجتماعي، الذي أقره مجلس النواب مبدئيا، كما أعلنت الوزيرة د. مايا مرسي. للتضامن الاجتماعي.
النصوص الدستورية
تنص المادة 8 من الدستور على أن: “”يقوم المجتمع على التكافل الاجتماعي، وتلتزم الدولة بتحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير وسائل التكافل الاجتماعي، بما يضمن الحياة الكريمة لجميع المواطنين، على النحو الذي ينظمه القانون”.”
ونصت المادة 11 من نفس الدستور على أن: “تضمن الدولة تحقيق المساواة بين المرأة والرجل، وتلتزم بتوفير الرعاية والحماية للأمومة والطفولة والنساء المعيلات للأسرة والمسنين والنساء الأكثر احتياجاً”.
ونصت المادة 17 من نفس الدستور على أن: “تكفل الدولة توفير خدمات الضمان الاجتماعي، ولكل مواطن لا يتمتع بنظام الضمان الاجتماعي الحق في الضمان الاجتماعي، بما يضمن الحياة الكريمة، إذا لم يتمكن من إعالته”. نفسه وأسرته، وفي حالات عدم القدرة على العمل والشيخوخة والبطالة.
تحقيق الرخاء في البلاد.
وينص الفصل 27 من نفس الدستور على ما يلي: “يهدف النظام الاقتصادي إلى تحقيق رخاء البلاد من خلال التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية، بما يضمن زيادة معدل النمو الحقيقي للاقتصاد الوطني، ورفع مستوى المعيشة والتشغيل. فرص. وخفض معدلات البطالة والقضاء على الفقر. والنظام الاقتصادي ملتزم اجتماعيا، ويضمن تكافؤ الفرص والتوزيع العادل لفوائد التنمية.
ونصت المادة 93 من نفس الدستور على أن: “تحترم الدولة الاتفاقيات والمواثيق والاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان التي تصدق عليها مصر، وتكون لها قوة القانون بعد نشرها وفقا للأوضاع المقررة”.
التعليقات