ابن الجيران و«علقة سخنة».. حكاية غامضة من حياة برلنتي عبدالحميد – منوعات

أيقونة الجاذبية في السينما المصرية، حياته مليئة بالأحداث التي لا تخلو من الدراما والمفاجآت، ورغم تألقه الفني الذي لفت الأنظار، إلا أن حياته الشخصية لم تكن أقل إثارة. إنه الفنان برلنتي عبد الحميد.

وفي الذكرى الـ14 لوفاته، نعود بالزمن إلى قصة حبه الأولى، التي انتهت بـ«علقة ساخنة» من والده، لتترك واحدة من أكثر القصص غموضا وإثارة في مسيرته. فماذا حدث لبيرلانتي؟ ما قصة ابن الجيران؟

قصة حب وعلاقة ساخنة في حياة برلنتي عبد الحميد

شهد حي السيدة زينب قصة الحب الأول في حياة برلنتي عبد الحميد، عندما تمكن شاب من لفت انتباهها ووقعت في حبه، بحسب حوارها مع إحدى المجلات عام 1958: “ في المنزل الذي أمامنا كان هناك شاب استطاع أن يلفت انتباهي ووقعت في حبه دون أي كلمات تجمعنا “كانت مجرد نظرات بيننا، وفي إحدى المرات قررت أن أتحدث معه. ” له.”

اللحظة التي يكشف فيها بيرلانتي مشاعره لابن الجيران

وبعد فترة من تبادل النظرات بين “بيرلنتي وابن الجيران، ذهبت لتتحدث معه عن مشاعرهما المتبادلة، ولكي تنقل رسالتها، اتبعت طريقة الإشارة: “أنا أرتدي الملابس”. “خرجت وبقيت في الشرفة لفترة، ثم نزلت من المنزل، وفهم رسالتي ونزل ورائي بسرعة، بحسب تعبيره، مشيراً إلى أنه لا يزال يتابعها”. الطريق، وبعد ذلك التقيا في أحد المكاتب، ودار بينهما حوار.

وفي نفس المكان أو في إحدى الحدائق العامة، التقت بيرلانتي وابن الجيران بطل قصة الحب الأولى في حياتها والتي أرادت الزواج منها مرارا وتكرارا وعندما ذهب الشاب لرؤية والده وتحدث معه ها. عنه في أمره، فكان رد والده: «ضربه بعلقة ساخنة». ولم يقتصر الأمر على هذا. لقد ذهبت أيضًا وأخبرت والد بيرلانتي، لذا كان لديها أيضًا نفس العلقة التي أعلنت نهاية الحب الأول. تاريخ.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *