مع كثرة ضغوط الحياة وتحدياتها يمكن أن يفقد الإنسان طمأنينته وهدوءه وسلامه الداخلي، مما يجعله يقضي معظم يومه متوتراً ومتوتراً، يعاني لأن عقله يمتلئ بالأفكار، وخاصة السلبية والمتشائمة. البعض، ولأن المسلم يعتمد على تكرار الأدعية الدينية لتحقيق رغبات قلبه ورغباته؛ وفي السطور التالية نوضح دعاء يريح البال ويطمئن القلب.
فضل الدعاء في حياة المسلم
الدعاء من أهم العبادات في حياة المسلم، والتي يجب أن يعتني بها طوال يومه، حسبما ذكرت دار الإفتاء المصرية على موقعها الرسمي، أشارت خلالها إلى بعض الصفات المستحبة للداعي عليك في مخاطبة ربك بالدعاء الذي هو الصبر والتوكل والإيمان الكامل برحمة الله وإجابة الدعاء.
دعاء يريح البال ويطمئن القلب.
لأن الدعاء بمعناه البسيط هو تعبير لفظي عن الأشواق والأشواق التي تسكن القلب دون محاولة تجميل أو تزيين الكلمات، كما أوضح ذلك الشيخ أشرف صلاح، الداعية بالأزهر الشريف، خلال حديثه. . وبحسب “الوطن”، فإن المسلم قد يردد بعض الأدعية الدينية بنية أن يهدئه الله. سوف يمنحك السلام والهدوء الداخلي، بما في ذلك:
– «اللهم بشرني بالخير كما بشرت يعقوب بيوسف، وبشرني بالخير كما بشرت زكريا في يحيى».
وأطلب منك الصبر في الحكم.
– «اللهم إني أسألك الصبر في القضاء، ومنازل الشهداء، وحياة السعداء، والنصر على الأعداء، وصحبة الأنبياء، يا رب العالمين».
“يا رب، أطلب منك أن تريح قلبي وعقلي، وأن تصرفني عن مشتتات ذهني وأفكاري. ربي إن في قلبي أشياء لا يعلمها إلا أنت فاحققها لي يا رحمن. ربي أبق معي في أصعب الظروف وأرني عجائب قدرتك في أصعب الأيام.”
– “اللهم إليك مددت يدي، وفيك عظيم رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر ذنبي، واقبل عذري، واجعلني من كل خير”. وطريقاً إلى الخير كله برحمتك يا أرحم الراحمين”.
– «اللهم من اعتز بك لا يذل، ومن اهتدى بك لا يضل، ومن نما بك لا ينقص، ومن قوي بك لا يضعف، ومن اهتدى بك لا يضعف، من نما فيك لن يضعف ولن يفتقر، ومن استنصر بك لن يخذل، ومن استعان بك لن يهزم، ومن توكل عليك لن يخيب ومن توكل عليك لن يخيب. يلجأ إليك فلا يضيع ومن تمسك به. إنك تهدى إلى صراط مستقيم، اللهم كن لنا وليا ومعينا، وكن لنا موليا. مساعد وحامي. في الواقع، لقد كنت لنا الرائي.
التعليقات