إلى أين ستأخذنا التكنولوجيا بعد اكتشاف سيارات ذاتية القيادة

يعتبر الذكاء الصناعي من أهم التكنولوجيات الحديثة في العالم والتي سيكون لها تأثير في تغيير كافة الخدمات فى العالم بحلول العشرينية الثالثة ولقد أجريت كثير من الدراسات أثبتت فاعليتها فى كثير من الصناعات و التعاملات الإنسانية مع الأدوات

صناعة السيارات والذكاء الاصطناعي

وتعتبر السيارات ذاتية القيادة من أكثر السيارات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي ولكن الشركات تسعى إلى تطوير هذه الصناعة بوسائل أكثر مساعده للسائقين حتى نصل إلي القيادة الآلية للسيارة واعتمدت صناعة السيارات على أربع أنواع من السيارات استخدم فى صناعتها الذكاء الإصطناعي وهم السيارات المتصلة بالإنترنت وخدمة النقل الذكية،و المركبات ذاتية القيادة وكل هذا يحتاج الى الاهتمام بالبنية التحتية للإنترنت وإدارة البيانات خاصة وأن السيارة تعتمد اعتماد كلى على الإنترنت والأقمار الصناعية

ولقد زاد استخدام السيارات إلى الإنترنت والواي فاي سواء فى إكتشاف الأعطال أو فى تحديد الطرق أو تتبع الخرائط وغيرها من الخدمات التى تحتاج الى تسريع من استخدام البيانات من قبل الذكاء الإصطناعي داخل السيارة وبالتالي تحتاج إلى زيادة كفاءة نقل البيانات من خلال الشبكات العصبية الإلكترونية

وبسبب إنتشار النقل الجماعي في العالم نتيجة الزيادة السكانية فقد أدى ذلك إلى رغبة الصانعين الى توفير قدر كبير من الركاب والأمان للسائقين لذلك تسعى الشركات إلى تطوير هذه الخدمة فى جميع المراكب مستقبلا

أسباب التوجه الى  استخدام الذكاء الإصطناعي

ونتيجة الإحتياج المباشر دائما الى السيارات و توجيه التعليم نحو القيادة بسبب الطلب المستمر عليها فى بعض من الاعمال فيتطلب ذلك التوصل الى قياده امنه للمستخدم خاصة إذا كان سيقوم بتوصيل الآخرين وهذا يتطلب من داخل السيارة وإمكانيات حماية ذاتية داخلها تجعل من السيارة والركاب والسائق فى أمان دائم بعيدًا خطر الحوادث أو الطريق