في رحاب كلام الله.. مكانة القرآن الكريم عند أهل البيت

العراق– كان للقرآن الكريم عند أهل البيت ـ بدءًا بالإمام أمير المؤمنين عليّ (عليه السّلام) ومروراً بفاطمة الزّهراء (عليها السّلام) ثمّ الحسنين والأئمّة التّسعة مِن وُلْد الحسين ـ مكانة أكبر، ومنزلَة أسمى فاقت ما لهذا الكتاب العظيم من المكانة والمنزلة عند غيرهم من المسلمين.

1- الرسول الأعظم: لا يعذب الله قلباً وعى القرآن.

2- أمير المؤمنين: إن الله سبحانه لم يعظ أحداً بمثل القرآن.

3- الرسول في حديث: “إذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وما حل مصدق، ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار، وهو الدليل على خير سبيل، وهو كتاب فيه تفصيل وبيان وتحصيل، وهو الفصل ليس الهزل”.

4- الرسول: إن لأعجب كيف لا أشيب إذا قرأت القرآن.

5- الرسول: ما من رجل علم ولده القرآن إلا توج الله أبويه يوم القيامة بتاج الملك، وكسيا حلتين لم ير الناس مثلهما.

6- روي عن الجبار عز وجل يخاطب القرآن يوم القيامة: “وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لأكرمن اليوم من أكرمك، ولأهينن من أهانك”.

القرآن الكريم وأهل البيت (عليهم السلام)

1- قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): “من أحب الله فليحبني، ومن أحبني فليحب عترتي. إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي، ومن أحب عترتي فليحب القرآن”.

2- وقال (صلى الله عليه وآله): “…هم مع القرآن، والقرآن معهم، لا يفارقونه حتى يردوا عليّ الحوض”.

*لمتابعة القراءة على موقع ( العراق)، اضغط هنا.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *