تشهد دولة تركيا أيام عصيبة بسبب تدهور الاقتصاد وسوء الحالة الاقتصادية لأفراد الشعب ووجود بعض الفتن وأيضا العامل الأساسي في تدهور تركيا اقتصاديا
إدارة رئيسها السياسية الخاطئة والتي أدي ببلده إلى التدهور الاجتماعي ببعض من جيرانه من الدول والذي أدي لتدهور الظروف الصعبة التي تمر بها تركيا
بسبب الخسائر البشرية والمباني والمصانع بسبب وجود الزلزال الذي هز دولة تركيا والتي أدت أيضا إلى تدهور الحالة الاقتصادية وتشرد كثير من الشعب بالشوارع فلذلك وجهة رسالة إلى رئيس تركيا من قبل زعيم المعارضة بتركيا
والذي قال فيها موضحا مدي الحياة اليائسة التي يعيش فيها شعب تركيا لدرجة أن الشعب قد وصل به ليأكل من قمامة الشوارع ورئيسهما التركي لا يري ويدرك مدي الحياة التي تعيشها شعب تركيا من حوله
وجاءت تلك الرسالة إلى رئيس تركيا بسبب أن النظام التركي المتبع في الدولة ما زال لا يعترف بحقوق الشعب ولا ينفذ طلباته بل يعمل على إرتكاب الجرائم وانتهاك الحقوق وكل ذلك يحدث للشعب بسبب قمعهم وعدم قدرة راعيهم على نوافير كل سبل الراحة بالدولة من أكل وشرب
وأيضا ممارسة كل حقوقهم كاملة فلذلك قام كمال كليتشدرا أوغلو بشن ابوي محاربة لسياسة رئيس تركيا وأسلوبه الذي يستخدمه مع شعبه وتجاهله وعدم الاهتمام به وقام ايضا بتوجيه إتهامات يقول فيه رئيس المعارضة لرئيس تركيا
قائلا بأنه قام بترك وتجاهل أبناء شعبه جوعا وجعلهم يلجؤوا إلى الأكل من القمامات وفائض قمامات الشوارع والتشرد لكسب لقمة العيش كل ذلك تمور هو غير مدرك بها .
ومن ضمن الرسائل التي وجهة إلى رئيس تركيا وكانت تحمل طابع التهديد كانت من قبل رئيس حزب الديموقراطية بتركيا ويدعي “علي باباجان حيث قال له قريبا سوف نتخلص من هذا العار والمقصود رئيس دولة تركيا
وتلك المقولة قيلة بسبب سياسة الرئيس أردوغان الخاطئة حين قام بتوجيه الإساءة إلى جيرانه من الدول مما وتر العلاقة السياسية بينهم والتي لخصها باباجان في مؤتمر صحفي قائلا تخيل إنك موجود في مكان ما ويوجد ٢٠٠ من الجيران ومن بعدها تقول ان جميعهم أعداء فهنا يوضح أن العيب عندك وليس في ١٩٩ جار
التعليقات