40 سرا لحياة سعيدة.. سيدة يتخطى عمرها الـ90 عاما تكشف أهم المفاتيح   – منوعات

الحياة مليئة بالتحديات والصعوبات التي قد تؤثر سلباً على البعض، لذا فإن المواجهة وخلق أجواء مفعمة بالحيوية هي الحل الوحيد لعيش حياة سعيدة. كشفت امرأة بريطانية عن 40 سراً لحياة سعيدة عبر عقود من الخبرة المليئة بالحب والسعادة. وحبها لمن حولها، وخاصة مع زوجها.

وفي تصريحات لصحيفة ديلي ميل البريطانية، أوضحت البريطانية باربرا تايلور، 91 عامًا، تجربتها في تكوين أسرة سعيدة، حيث اتبعت 40 خطوة على النحو التالي:

المرأة هي السبب الرئيسي لنجاح الزواج.

تقبل حقيقة أن النفوس تتغير بمرور الوقت وأن الاهتمام المتبادل من جميع الأطراف يجلب السعادة للعائلة.

تجنب الشجار على أمور بسيطة، كاختيار الملابس والألوان المناسبة للمناسبة، بل اترك المجال للطرف الآخر ليختار ما يريد.

كن حذرًا عند الدخول في مناقشات ساخنة

كن حذراً عند الدخول في جدالات أو جدالات ساخنة لأن بعض الكلمات يمكن أن تؤذي، لذلك يجب على كل شخص التحقق من كلامه قبل أن يقوله، خاصة في الأماكن العامة لأن ذلك قد يعني التقليل من الشخص الذي تحبه أمام الآخرين.

الرد على الإساءة باللطف.

أخبر شريكك أنك تحبه لأن الكلمات الإيجابية تقوي أواصر المودة والحب.

استشر أصحاب الرأي والخبرة قبل اتخاذ القرارات الحاسمة.

لا تنفد أموالك، حيث يمكنك شراء هدايا أو أشياء لإسعاد أفراد العائلة.

لا يمكن تنفيذ أي فكرة دون دراستها جيدًا.

وجود صديق أو صديقة مقربة في حياة الشخص أمر مهم جداً لأخذ نصيحته والدخول في أحاديث معه في بعض الأمور.

ليس كل شيء يقال للأخوة، ولكن الأخ يجب أن يكون صديقا.

هناك أوقات لا يشعر فيها شريكك بحالة جيدة.

هناك أوقات لا يشعر فيها شريكك بأنه على ما يرام، وهذا أمر طبيعي، لذا يجب عليك التحلي بالصبر ومشاركته آلامه.

شاركي رحلات التسوق مع شريك حياتك أو أطفالك لشراء الملابس. بعض الأشياء البسيطة تساعد في تقوية العلاقات.

الاهتمام بالأشياء للحفاظ عليها لأطول فترة ممكنة، فليس من الطبيعي استبدالها باستمرار بمنتجات جديدة.

إن موقف الشخص تجاه الآخرين هو الذي يحدد موقفه تجاهه.

تقبل النقد البناء وليس النقد الهدام.

لا تضيع وقتك على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة عندما تشعر بالملل الشديد، فهناك أشياء أكثر أهمية ومتعة للقيام بها.

ألا تبدأ بقراءة كتاب قبل أن تعرف كيف سينتهي؟ وحتى لا تؤثر سلباً على الحالة النفسية، من الأفضل تجنب القصص التي تنتهي بنهاية حزينة.

الشخصية هي التي تدفع كل شيء إلى الأمام، ولهذا يجب أن تتميز بشخصية قادرة على تحمل المسؤوليات.

لا تهتم بالأحاديث السلبية، وركز على المهام الضرورية لجني ثمار النجاح.

ضع قلمًا ودفترًا في حقيبتك واكتب الأفكار التي تخطر على بالك، فقد تكون سببًا في تحقيق نجاح أو إنجاز جديد.

وينصح بالتعبير عن الألم النفسي الذي يعاني منه الإنسان، بكتابة أي شيء، كوسيلة للتنفيس.

الالتزام بالمواعيد وعدم تفويتها إلا عند الضرورة القصوى.

لا تفوت موعدك مع الطبيب، بل على العكس يجب مراجعة صحة جسمك باستمرار.

الاهتمام بالنظافة الشخصية، وهي أهم قاعدة يجب اتباعها.

الذهاب إلى صالونات التجميل باستمرار.

تجنب التعرض المستمر لأشعة الشمس لأنها قد تضر الجلد.

القيام ببعض الأنشطة الضرورية، مثل ممارسة الرياضة.

تعلم ثقافات جديدة في وقت فراغك، لأن ذلك يثري جزءاً من معارفك.

ابتسم للآخرين، وخاصة شريك حياتك، فهو ليس المسؤول عن الأزمات النفسية التي تمر بها.

الحزن لا يختفي أبدًا، فهو يبقى مع الشخص ولكن عليك أن تتعلم كيف تتعايش معه.

إيجاد التوازن بين العمل والحياة

إيجاد التوازن بين العمل والحياة لأنه أحد أسباب النجاح.

استمع واستمتع بالموسيقى لأنها تساعد على شفاء الروح.

ضرورة التوقف عن القلق والتوتر.

استعادة الذكريات السعيدة وتلاشي الأشياء الحزينة.

يجب على الإنسان أن يكون صادقاً مع نفسه.

ركز على العاطفة لأنها أساس استمرار الحياة.

لا تتوقف أبدًا عن التعلم مهما كان الأمر. المعرفة هي أهم شيء يمكنك الحصول عليه اليوم.

خلق مساحة من الحرية للزوجين وعدم التدخل في كافة شؤونهما.

لا تقارن نفسك بالآخرين.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *