وقال الصحفي عادل حمودة إن الشيخ زايد توفي في الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني 2004، تاركا وراءه إرثا ملهما منحه لقب “أبو الأمة”. وخلفه في رئاسة الدولة وحكم أبوظبي ابنه الأكبر الشيخ خليفة. بن زايد، وهذا لم يغير توجهات وسياسات دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأضاف خلال تقديمه برنامج “واجه الحقيقة” المذاع على قناة “القاهرة نيوز”، أن المبادئ التي أرساها الشيخ زايد تظل جوهر الإمارات حتى الآن، ولم يقتصر إرث الشيخ زايد على قيادة الدولة. ثروة. تجاه الاستثمار في البلاد، ولكن في قدرته على الاستمرار في الاتحاد رغم الصعوبات التي تعرض لها وفي ظروف صعبة للغاية أيضاً.
اكتسب الشيخ زايد سمعة طيبة كرجل دولة جدير بالثقة.
وتابع: «الشيخ زايد اكتسب سمعة رجل دولة مسؤول وجدير بالثقة»، مشيراً إلى أن البصمات الواضحة والدائمة التي تركها لا تزال تلهم الأجيال التي تلته حتى بلغت الإمارات السحاب.
التعليقات