تختتم اليوم فعاليات مؤتمر المناخ Cop29، الذي انطلق في 11 نوفمبر/تشرين الثاني في مدينة باكو عاصمة أذربيجان، تحت شعار “الاستثمار في كوكب صالح للعيش للجميع”، والذي تضع فيه الدول آمالها كفرصة مهمة لتسريع وتيرة اتخاذ إجراءات لمعالجة أزمة المناخ وتحقيق هدف جماعي جديد لتمويل المناخ، وخاصة داخل البلدان النامية.
جهود مصر للتصدي لتغير المناخ مطروحة على الطاولة في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP29).
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، خلال جلسات مؤتمر المناخ COP29، سلسلة من الاجتماعات تضمنت استعراض الملفات المهمة المتعلقة بالتغير المناخي وجهود مصر لمعالجة تلك الملفات للحد من آثارها. تأثير التغير المناخي على البيئة والذي جاء على النحو التالي:
– تسليط الضوء على متطلبات التمويل للدول النامية المهددة بآثار تغير المناخ.
– تمويل المناخ لمساعدة البلدان النامية والمجتمعات الأكثر تضررا على التكيف مع آثار تغير المناخ.
– سبل الالتزام بخفض الانبعاثات الكربونية العالمية للحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية.
– وضع إطار واضح للانتقال العادل إلى الطاقة المتجددة.
– تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.
– تعزيز الدعم المالي للتعويض عن الأضرار الناجمة عن الكوارث المناخية في الدول النامية الأكثر تضررا.
– متابعة تحسين التمويل المخصص للتكيف مع آثار تغير المناخ.
– وضع آليات لتحسين عدالة التوزيع المالي لتحقيق هدف التكيف العالمي لمساعدة المجتمعات على مواجهة آثار تغير المناخ.
– مناقشة تفعيل المادة 6 من اتفاق باريس.
– تشجيع الاستثمار في المشاريع البيئية وتخفيف الانبعاثات من خلال آليات فعالة ومرنة.
– زيادة حصة مصر التمويلية في صندوق التكيف إلى 20 مليون دولار بدلاً من 10 ملايين دولار.
التعليقات