«لو جالك زكام».. 10 أسباب تستدعي تلقي لقاح الإنفلونزا وتجنب حقنة البرد – أي خدمة

يلجأ الكثير من الأشخاص إلى استخدام الأدوية الشائعة عند الإصابة بنزلات البرد دون استشارة الطبيب. ورغم أن هذه الأدوية تخفف أعراض البرد والإنفلونزا، إلا أن استخدامها يسبب أحيانًا بعض الأضرار والآثار الجانبية.

ولتجنب هذه الأضرار، تنصح وزارة الصحة والسكان المواطنين بأخذ تطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية، وتجنب استخدام لقاح نزلات البرد، وذلك للأسباب التالية:

لقاح الانفلونزا الموسمية وفوائده

لقاح الأنفلونزا الموسمية هو عبارة عن حقنة تُعطى بإبرة في الذراع.

لقاح الانفلونزا يقوي المناعة وينتج أجساما مضادة ضد المرض.

التطعيم بلقاح الأنفلونزا مهم لكبار السن، والحوامل، والأطفال، والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة.

تستمر فعالية اللقاح لمدة عام واحد.

لقاح الانفلونزا متوفر في جميع فروع المصل واللقاح على مستوى الدولة وفي العديد من الصيدليات.

توصي وزارة الصحة والسكان بتلقي لقاح الأنفلونزا الموسمية لكل شخص يزيد عمره عن 6 أشهر.

الحقنة الباردة وأضرارها.

يستخدم لعلاج نزلات البرد ويعرف باسم جرعة هتلر أو جرعة 3 في 1 أو الخلطة الباردة السحرية.

– تحتوي الحقن الباردة على أدوية لها آثار جانبية ضارة، مثل المضادات الحيوية، والكورتيزون، ومسكنات الألم، وخافضات الحرارة.

تسبب الحقن الباردة مشاكل صحية مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم والكبد والقلب والربو، ولا يُعرف تأثير خلط هذه المكونات النشطة في حقنة واحدة على الإنسان.

كما أوضحت وزارة الصحة أن لقاح الأنفلونزا أو اللقاحات الأخرى لا يسبب مشاكل صحية طويلة الأمد، مشيرة إلى أنها آمنة تماما ويقوم الجسم بالتخلص تدريجيا من مركبات اللقاح بعد فترة من الاستفادة منها.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *