طفرة غير مسبوقة وإمكانيات عالمية وتخصصات وخطط فريدة تستشرف المستقبل واحتياجات سوق العمل.
وكانت هذه هي رؤية وإستراتيجية الدولة خلال السنوات العشر الأخيرة تجاه التعليم الجامعي، والتي بفضلها تضاعف عدد الجامعات المصرية بكافة أنواعها إلى 111 جامعة من أصل 49 جامعة حكومية وخاصة.
أولى الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتماما كبيرا بالتعليم العالي والبحث العلمي، لإيمانه بدور هذا القطاع الأساسي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء مصر الحديثة، وهو ما انعكس في توسع الدولة في بناء الدولة. الجامعات الخاصة والتكنولوجية. وإبرام الاتفاقيات الدولية التي من شأنها تحسين جودة التعليم.
عشر سنوات من الإنجازات ساهمت في إحداث تقدم غير مسبوق في ظل “الجمهورية الجديدة”، حيث قطعت وزارة التعليم العالي شوطا طويلا في مجال التطوير والتحديث، لتتمكن من القيام بدورها وتحقيق رسالتها الأكاديمية والاجتماعية. حسب الرغبة، والارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية في مصر إلى أعلى مستوى.
التعليقات