في احد الصحف الفرنسية لوفيغارو قالت ان كلا من تركيا وقطر يهدفان الى زرع الارهاب والتطرف في المنطقة العربية وفي العالم كله كما انها تمد الإرهاب بالأموال والسلاح وخصوصا ليبيا ومن خلال تاريخ قديم مضى وضعت استخبارات رجب الطيب الرئيس
التركي خطط حتى تمول النظام القطري وعمل أذرع ارهابية في جميع العالم وليس في المنطقة العربية فقط بهدف نشر الفوضى والإرهاب لتحقيق المصالح الشخصية لها ولقد ساعد نظام الحمدين عام ٢٠١١ الذى كان ضد معمر القذافي الجماعات الارهابية
بالاسلحة وخصوصا المتحالفين مع تنظيم القاعدة الارهابي وشاركت فرنسا في انتفاضة ضد هذا الإرهاب ورفضت مد قطر الاسلحة لهذه الجماعات ولقد ساهم نظام الحمديين بتمويل الجماعات الارهابية مثل داعش وأنصار الشرعية
وكذلك تجنيد عدد كبير من العناصر المتطرفة حتى تستطيع تنفيذ العمليات المدمرة وتنفيذ مخططاتها ولقد لفتت الصحيفة الانظار حول دور تركيا في تمويل الجماعات بالسلاح والأموال في أثناء نظام رجب أردوغان الذي مد علاقات مع اماكن في المنطق لها علاقة
بتنظيم القاعدة ولقد اشارت الصحيفة الفرنسية الى دور تركيا في الدعم الذي تلقاه من الايرلندي الليبي مهدي الحراتي والذي قاد كتيبة طرابلس والتي ساهمت في آخر معركة ضد القذافي وأن مهدي الحراتي بعدها عين نائبا لقائد مجلس طرابلس العسكري وقدم الاستقالة
في أكتوبر ٢٠١١ وبعدها انضم الى التمرد السوري وكان بدعم من تركيا وقطر وأقاموا لواء الأمة وكان مقرها محافظة إدلب شمال غربي سوريا وادانا الأورومتوسطي الانتهاكات التى قامت بها قطر لحرية التعبير ورغم الحظر الدولي الا ان قنطرة دعمت الارهاب
بالاسلحة في ليبيا وفي ديسمبر ٢٠١٨ تم ضبط شحنة من الأسلحة مصدرة من تركيا في ميناء الخمس قرب طرابلس بها ٣٠٠٠ مسدس وأسلحة كثيرة كلها صناعة تركية وبعد شهرين تم السيطرة على شحنة تركية في الميناء نفسه وحملت ٩ مركبات مدرعة
طراز تويوتا ودبابة تركية التصنيع القد كانت هذه الأسلحة لقوات الردع و كتيبة النواصي وهي جماعات تابعة لتنظيم القاعدة ومن الناحية التركية فقد أعلنت الصحيفة فضائح نجل الرئيس رجب الأدغال والذي اشترك مع عناصر تنظيم
التعليقات