حدث ليلا: تحذير من زلزال مدمر في إسرائيل وفصائل عراقية تستهدف مواقع عسكرية بالجولان ومدن لبنانية تحت القصف.. عاجل – أخبار العالم

خلال ساعات متأخرة من الليل وقعت سلسلة من الأحداث الساخنة، بما في ذلك سلسلة من التحذيرات من حدوث هزات أرضية في شمال دولة الاحتلال الإسرائيلي تسببت في حالة من الذعر على نطاق واسع بين المستوطنين الإسرائيليين، وتفجير منشأة في لبنان بأطنان من المتفجرات، وكذلك باعتباره قصفاً لهدف حيوي في الجولان المحتل.

سلسلة من التحذيرات من الزلازل في شمال إسرائيل

تم تفعيل إنذارات الزلازل عن طريق الخطأ في 284 موقعا شمال إسرائيل والضفة الغربية بسبب انفجار في موقع لبناني يحتوي على كمية كبيرة من المتفجرات، كما أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي جاء في بيان له: “خلال وبعد دقائق، سُمع دوي انفجارات في شمال إسرائيل في أعقاب نشاط عملياتي للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان، ولا يوجد ما يشير إلى وقوع حادث أمني.

نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح السبت، انفجارا دمر منشأة استراتيجية تحت الأرض تابعة لوحدة “قوات الرضوان” النخبوية التابعة لحزب الله اللبناني، بحسب قناة القاهرة الإخبارية.

تسللت طائرة إلى الجولان المحتل

وفي سياق متصل، دوت صافرات الإنذار في منطقة شلومي والجليل الغربي شمالي إسرائيل، خوفا من تسلل طائرات بدون طيار، بحسب قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل، مشيرة أيضا إلى إطلاق صافرات الإنذار في نهاريا بعد قصف مزعوم. تسلل طائرات بدون طيار من لبنان

ثم أعلنت فصائل عراقية، الأحد، قصف هدف حيوي في هضبة الجولان السورية المحتلة، في إشارة إلى أنها استخدمت طائرات مسيرة.

وقال في بيان عبر تطبيق تيليجرام: “إن مجاهدي المقاومة الإسلامية في العراق هاجموا هدفًا حيويًا في الجولان المحتل باستخدام طائرات مسيرة”، بحسب ما نقلته القاهرة نيوز.

وأضاف البيان: “إن الهجوم هو استمرار لنهجنا في مقاومة الاحتلال، ودعماً لشعبنا في فلسطين ولبنان، ورداً على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ. “

تفجيرات في مدن لبنانية

وإلى جانب الأحداث المضطربة، جددت طائرات الاحتلال الإسرائيلي هجومها على منطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية لبيروت، بحسب قناة القاهرة الإخبارية.

على صعيد متصل، كشفت وسائل إعلام فلسطينية عن ارتفاع عدد الشهداء إلى 10 شهداء عندما هاجم الاحتلال الإسرائيلي منزلاً يأوي نازحين في مشروع بيت لاهيا شمال غزة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *