تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قضية تتعلق بالفنانة شيرين عبدالوهاب بعد تعرضها للضرب و من ثم الاحتجاز من شقيقها داخل أحد المستشفيات على خلفية تنازلها عن البلاغات المتبادلة بينها وبين حسام حبيب عقب طلاقها .
وافادت مصادر ان النيابة استدعت العاملين في مستشفى الطب النفسي ليتم التحقيق معهم، ولكن لا يوجد أي جديد لكن تم التأكد من جود شيرين داخل المستشفى.
وظهرت الفنانة شيرين وهي تشير من “شباك” غرفتها لطليقها حسام حبيب وللمنتجة سارة الطباخ الذين ينتظرون خارج المستشفى للإطمئنان على حالتها أول بأول.
الاعتداء على شيرين عبدالوهاب
ردت مايا مرسي ، رئيسة المجلس القومي للمرأة ، على أزمة شيرين عبد الوهاب ، وأعربت عن غضبها من العنف الذي تعرضت له وشاركت رأيها في رسالة عبر الفيسبوك: “العنف غير مقبول.”.. في كل مرة تخرج المواقع إلينا بموقف صعب جديد تمر به الفنانة شيرين عبد الوهاب ، لا أعرف شيرين عن كثب ، لكننا تحدثنا في إحدى المواقف التي مرت بها وكان وضعا صعبا ، ووجدت فتاة مصرية جدعة لها ، لكنها تفقد الأمل بسهولة، فهي لطيفة جدا”.
وأرسلت مايا رسالة إلى شيرين وقارنتها بالعروس الإسماعيلية ، قائلة: “يا شيرين ، موقفك لم يختلف عن موقف العروس الإسماعيلية ، إذا كان ما ذكرته وسائل الإعلام صحيحا ، وتصالحت مع رجل ضرب وهدد بالرصاص ، كما ذكرت أنت نفسك في البرامج التلفزيونية على الهواء ، وبعد ظهر هذا اليوم خانقة مع أخيك للتصالح مع رجل دمر حياتك وفقا لقياسك ، وفي كلتا الحالتين اتصل بالشرطة.
التعليقات